احتراق الزئبق من أغرب التجارب الكيميائية المدهشه على الأطلاق وتسمى ثعبان فرعون لشكلها الشبيه بالثعبان وقت الأحتراق !
http://t.co/CxEuoGtl5w
تذكرون قصة النبي موسى مع السحرة التي كانت عصيهم تتحرك كانها ثعبان ؛ والروايات تذكر ان السحرة كانوا يضعون الزئبق ليراها الناس ثعبان يتحرك
الثلاثاء، 26 فبراير 2013
تجربة إحراق الزئبق
الاثنين، 25 فبراير 2013
سلسلة الأضداد
سلسلة الأضداد
أكرى : أكرى إذا طال ، ومنه حديث ابن مسعود : كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم فأكرينا في الحديث أي أطلناه وأخرناه
وأكرى إذا قصر ونقص ، قال الشاعر :
يقسم ما فيها فإن هي قسمت
فذاك وإن أكرت فعن أهلها تكري
إهماد : الإهماد السرعة في السير ،قال رؤبة :
ما كان إلا طلق الإهماد
وحذبنا بالأغرب الجياد
والإهماد : الإقامة قال رؤبة أيضا :
لما رأتني راضيا بالإهماد
لا أتنحى قاعدا في القعاد
باع : بعت الشيء إذا بعته من غيرك
وبعته إذا اشتريته ، قال طرفة :
ويأتيك بالأخبار من لم تبع له
بتاتا ولم تضرب له وقت موعد
مثل : مثل بين يديه إذا انتصب وجاء في الحديث : من أحب أن تمثل له الرجال قياما فليتبوأ مقعده من النار
ومثل أي ذهب فلم يرى قال الهذلي :
يقربه النهض النجيح لما يرى
ومنه بدو مرة ومثول
بدو ظهور ، ومثول ذهاب
ويقال مثلني من فلان أي اقتص لي منه
أبو الخطاب الغافري
الأربعاء، 20 فبراير 2013
مسوغات الإبتداء بالنكرة
الأصل في المبتدأ أن يكون معرفة وفي بعض المواضع قد يأتي نكرة ولكن بشروط وضعها النحويون وهى :
1_أن يتقدم الخبر على المبتدأ وهو ظرف أو جار ومجرور ومنه قوله تعالى :" على أبصارهم غشاوة ", ومنه قوله تعالى: " لكل نبأ مستقر " .وقوله تعالى " ولدينا مزيد "
2_ أن يتقدم على النكرة استفهام وذلك مثل قوله تعالى : " أإله مع الله " فتقدم همزة الاستفهام مسوغ مجيئها نكرة ., وشبه الجملة في محل رفع خبر.
3_ أن يتقدم على النكرة نفي , وذلك مثل قوله تعالى : " وما من إله إلا إله واحد " , فتقدم النفي "ما" على النكرة "إله" سوّغ وقوعها مبتدأ وهو مجرور لفظا مرفوع محلا والخبر لفظ " إله" الثاني .
4_ أن يكون لفظ النكرة دالا على الدعاء , ومن ذلك قوله تعالى :"سلام على نوح في العالمين " , ومنه قوله تعالى :"ويل للمطففين "
5_ أن يكون لفظ النكرة موصوفا , وذلك مثل قوله تعالى :" رسول من الله يتلو صحفا مطهرة " , فالمبتدأ "رسول" وهو نكرة موصوفة بقوله تعالى :"من الله" وهو ما سوّغ الابتداء بها ., والخبر الجملة الفعلية "يتلو صحفا". , ومنه قوله تعالى :" ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمن ولأمة مؤمنة خير من مشركة ولو أعجبتكم ولا تنكحوا المشركين حتى يؤمن ولعبد مؤمن خير من مشرك ولو أعجبكم ". , فكلمة "أمة" نكرة جاءت موصوفة بـ "مؤمنة" وهو ما سوّغ الابتداء بها ., وكذلك قوله " ولعبد " فقد وقعت النكرة عبد مبتدأ لكونها موصوفة بـ مؤمن , وقوله "خير" هو المبتدأ.
6_أن تكون النكرة مضافة : قد تأتي النكرة مضافة وهذه الإضافة هي ما سوّغ الابتداء بها , وذلك مثل قولنا " عملُ برٍ يزين " . فقد أضيفت النكرة "عمل" إلى كلمة "بر" وهذه الإضافة هي التي سوغت الابتداء بها .
7_ أن تكون النكرة شرطا : وذلك مثل قوله تعالى "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها " , فـ " من "اسم شرط جازم نكرة في محل رفع مبتدأ , والدلالة على الشرطية سوغت الابتداء به .
8_ أن تكون النكرة جوابا : فإذا قلنا : من المخلص ؟ فنجيب بقولنا "رجل" , فالنكرة قد وقعت مبتدأ لكونها جوابا عن استفهام , والخبر محذوف تقديره "نجح " .
9_أن تكون النكرة عامّة : فالدلالة على العموم هو مسوّغ الابتداء بالنكرة نحو قولنا " كلٌ يموت " فالموت أمرٌ لا بد منه سيذوقه الناس جميعا .فالنكرة " كل" وقعت مبتدأ خبره الجملة الفعلية " يموت".
10_ أن يقصد بها التنويع : وذلك كقول الشاعر
فأقبلت زحفا على الركبتين = فثوب لبثت وثوب أجرُ
فالنكرة "ثوب" جاءت دالة على التنويع لذلك ساغ الابتداء بها , وجملة " لبست" في محل رفع خبر المبتدأ , و"ثوب أجر" كذلك .
11_ أن يكون فيها معنى التعجّب : ومن ذلك قوله تعالى : " قتل الإنسان ما أكفره " فـ " ما " نكرة دالة على التعجّب وهذا هو مسوّغ الابتداء بها وجملة "أكفره" في محل رفع خبر .
12_أن تكون مصغرة : فالتصغير أحيانا قد يفيد معنى الوصف كما في قولنا "أسيد في الحديقة" فالمعنى أسد صغير في الحديقة .
13_أن تكون خلفا من موصوف : قد يحذف الموصوف وتخلفه النكرة نحو " مؤمن خير من كافر" فالموصوف محذوف تقديره "رجل" فالمعنى رجل مؤمن خير من كافر" فحذف الموصوف "رجل" وخلفته الصفة "مؤمن" .
14_أن تكون النكرة في معنى المحصور : ومن ذلك قولنا " شئٌ جاء بك " فالتقدير ما جاء بك إلا شئ " فكون النكرة "شئ" جاءت في معنى المحصور ساغ الابتداء بها .
15_أن يقع قبلها واو الحال : ومن ذلك قول الشاعر سرينا ونجم قد أضاء فمذ بدا = محياك أخفى ضوءه كل شارق .
فـ "نجم" نكرة وقعت مبتدأ لكونها مسبوقة بواو الحال .
16_ أن تكون معطوفة على معرفة : ومن ذلك قولنا "مصطفى ورجل قائمان" , فقد عطفت النكرة "رجل" على المعرفة "مصطفى" وهذا ما سوّغ الابتداء بها .
17_أن تكون معطوفة على وصف : ومن ذلك قولنا : جعفريٌ ورجل في الدار " فقد عطفت النكرة "رجل" على "جعفري" وهو وصف لموصوف محذوف تقديره "شاب" فالمعنى "شاب جعفري ورجل في الدار " , فالعطف على الموصوف المحذوف سوّغ الابتداء بها .
18_أن يعطف عليها موصوف : ومن ذلك قولنا "رجل وزوجة صالحة في الدار " , فقد وقعت النكرة "رجل" مبتدأ للعطف عليها بموصوف هو "زوجة" والوصف "صالحة" .
19_أن تكون مبهمة : ومن ذلك قول امرئ القيس : مرسعة بين أرساغه = به عسم ينبغي أرنبا , فقد وقعت "مرسعة" مبتدأ مع أنها نكرة والذي سوّغ الابتداء بها هو الإبهام .
20_أن تقع بعد "لولا" كقول الشاعر لولا اصطبار لأودي كل ذي مقة = لما استقلت مطاياهن للظعن .
21_أن تقع بعد فـــــاء الجزاء : من ذلك قول العرب : "إن ذهب عير فعير في الرباط" .
22_أن تدخل على النكرة لام الابتداء : من ذلك قولنا "لرجل قائم"
23_ أن تقع بعد كم الخبرية : وذلك كقول الفرزدق كم عمة لك يا جرير وخالة = فدعاء قد حلت عليّ عشاري .
الصفة المشبهة
الصفة المشبهة صفة تدل على حدث ثابت في الموصوف ثبوتا نلازما له
أوزان الصفة المشبهة
تصاغ الصفة المشبهة قياسيا من الفعل الثلاثي اللازم على اربعة اوزان هي:
1- على وزن (أفعل) الذي مؤنثه (فعلاء) لما دل على لون او عيب نحو قولك:
*احمر --- حمراء
*أعرج --- عرجاء
*ابيض --- بيضاء
*احدب --- حدباء
2-على وزن "فعلان" الذي مؤنثه "فعلى" لما دل على حرارة باطنية نحو قولك:
* عطشان --- عطشى
*غضبان --- غضبى
3- على وزن "فعل" بكسر العين لما دل على الامراض الباطنية أو الصفات نحو قولك:
*تعب *وجع * ألم *فطن * طرب * سعد
4- على وزن "فعيل" من فعل يفعل المنصوب العين في المضارع نحو قولك
حليم, سميع, رحيم.
الخميس، 14 فبراير 2013
أسماء تعمل عمل الفعل
1- اسم الفاعل/صيغ المبالغة
.2- اسم المفعول.
3- الصفة المشبهة.
4- المصدر.
5- اسم التفضيل.
6- اسم الفعل.
الاثنين، 11 فبراير 2013
سلسلة الأضداد..
سلسلة الأضداد
غفر : إذا برأ
وغفر إذا نكس أي عاوده المرض أو الهوى قال الشاعر :
خليلي إن الدار غفر لذي الهوى
كما يغفر المحموم أو صاحب الكلم
سر : يقال أسررت الحديث كتمته
وأسررته أظهرته قال تعالى (وأسروا الندامة لما رأوا العذاب ) وقال الفرزدق :
فلما رأى الحجاج جرد سيفه
أسر الحروري الذي كان أضمرا
خفا : أخفيت الشيء كتمته
وأخفيته أظهرته ، قال تعالى (إن الساعة آتية أكاد أخفيها) قال الشاعر :
فإن تكتموا الشر لا نخفه
وإن تبعثوا الحرب لا نقعد
رجا : ما رجوت فلانا أي ما أملته
وما رجوته أي ما خفته قال تعالى(مالكم لا ترجون لله وقارا) أي لا تخافون لله عظمة ، قال الشاعر :
إذا لسعته النحل لم يرج لسعها
وحالفها في بيت نوب عواسل
أبو الخطاب الغافري
الألف المقصورة في الأفعال
سلسلة علمِ الإملاء والترقيم()
علم ( الإملاء ):
نتابع : الألف المقصورة في الأفعال :
متى تكتب على صورة الياء ( ى )
الفعل الماضي الثلاثي المنقلبة ألفه عن ياء
مثل : رعى ، رمى
الفعل الماضي أو المضارع الزائد على ثلاثة أحرف ، ولم يسبق الألف ياء
مثل : استدعى ، يتخطى
متى تكتب قائمة ( ا )
الفعل الماضي المنقلبة ألفه عن واو
مثل : سما ، غزا
الفعل الماضي أو المضارع الزائد عن ثلاثة أحرف إذا سبقت ألفه بياء
مثل : أحيا ، يعيا
مــــلـــحــــوظــــة :
معرفة أصل الألف في الأفعال تكون بأحد أمرين :
1. بإضافة تاء الفاعل للفعل الماضي مثل : سما ـ سموت ، رمى ـ رميت .
2. الرجوع للمصدر مثل : السمو ، الرمي
نواصل السلسلة رقم (8)
المصدر : - مذكرة الدكتور جمال عبد العزيز
- منتديات الشبكة العالمية.
جمعها : أبو الزهراء .